إن المسلم يحتاج في عصر الأزمات إلى الثقة بالله سبحانه،
وصدق التوكل عليه وحده، فهو الذي يكشف الضر
: وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ
فلا كاشف للأزمات إلا الله القوي المتين،
شديد المحال،
العزيز الذي لا يُغلب،
الذي له جنود السموات والأرض،
القاهر فوق عباده،
الذي بيده مفاتيح الرزق،
القابض الباسط،
القادر على كل شيء،
له الأمر من قبل ومن بعد،
وإليه ترجع الأمور جميعها.
فعلى المسلم أن يتعلق بحبله،
ويعتصم بكتابه،
وسنة نبيه، ويخلص له الدعاء،
ويكثر العبادة، لأن لها أثراً كبيراً في أيام الهرج والفتن،
وينبغي أن يعلم أن لله تعالى في هذه الأزمات أسراراً عجيبةً وحكماً بالغة
: مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ.
وصدق التوكل عليه وحده، فهو الذي يكشف الضر
: وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ
فلا كاشف للأزمات إلا الله القوي المتين،
شديد المحال،
العزيز الذي لا يُغلب،
الذي له جنود السموات والأرض،
القاهر فوق عباده،
الذي بيده مفاتيح الرزق،
القابض الباسط،
القادر على كل شيء،
له الأمر من قبل ومن بعد،
وإليه ترجع الأمور جميعها.
فعلى المسلم أن يتعلق بحبله،
ويعتصم بكتابه،
وسنة نبيه، ويخلص له الدعاء،
ويكثر العبادة، لأن لها أثراً كبيراً في أيام الهرج والفتن،
وينبغي أن يعلم أن لله تعالى في هذه الأزمات أسراراً عجيبةً وحكماً بالغة
: مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق